في ساحة التعليم العالي في الأردن، يبرز اسم الدكتور خالد عبدالله العواملة كأحد أكثر الشخصيات الشابة تأثيرًا وإلهامًا، بصفته مدير دائرة اللوازم المركزية في جامعة البلقاء التطبيقية.
بفكر إداري حديث ورؤية استراتيجية واضحة، استطاع العواملة أن يطوّر أسلوب العمل في دائرته، معتمدًا على التحول الرقمي والحوسبة الشاملة لكافة أعمال دائرة اللوازم. هذه النقلة النوعية ساهمت في تسريع الإجراءات، وضمان أعلى مستويات الدقة والجودة في تأمين احتياجات الجامعة، ملتزمًا بالأنظمة والتعليمات بأعلى درجات الاحترافية.
يمتاز العواملة بقدرته على إدارة الأزمات بكفاءة، وتحويل التحديات إلى فرص نجاح، مما عزز مكانته كقائد إداري يعتمد عليه في أصعب المواقف. كما رسّخ ثقافة العمل بروح الفريق، وحرص على بناء بيئة عمل محفزة تدفع نحو الإبداع والإنجاز.
اليوم، يُنظر إلى د. خالد العواملة ليس فقط كمدير ناجح، بل كأحد أبرز القيادات الشابة في التعليم العالي بالأردن، ورمز لجيل جديد من القيادات الجامعية التي تمتلك الطموح، الإبداع، والقدرة على صناعة المستقبل